د. يوسف عز الدين عيسي أديب و عالم و مفكر، تتسم كتاباته بالأصالة و العمق و تنوع الأفكار و باللمسات الإنسانية، و قد استطاع عن طريق الندوات التى يقيمها أن يبث في الشباب حب الثقافة الرفيعة. انه يجمع بين عمق الباحث و حساسية الأديب.
مأمون غريب، آخر ساعة، 3/7/91
…كان الدكتور يوسف عز الدين عيسي كما عرفته إنسانا… متفردا بأفكار تحمل من الأناقة و الرقي ما يضفي علي مفهوم "الفكرة" اتساعا وصفيا لا يمكن حصره في بنود موضعية..تماما كعمق الجماليات.. قد يبحر فيها الإنسان علي أعماق متفردة ليزداد بها جمالا..
الأستاذة سناء فتح الله/ جريدة الأخبار/ 17/10/2002
إذا كان الأدب علامة على وجود الأمة و كان العلم عامل من عوامل إبحارها.. فالدكتور يوسف عز الدين عيسي من خير الأمثلة فهو من طراز العلماء المطعمين بالفلسفة و الأدباء المتصلين بالعلم. انه يشبه في ثقافته الدكتور مصطفي مشرفه و ألدوس هكسلي و جورج أرول. أنه يجمع بين الموهبة الفنية و الرؤية الذهنية ..و بذلك أصبح في كتابته شاهدا علي عصره و استطاع أن يجمع في شخصه بين الروح و الضمير و الجوهر.
جلال العشري، الأهرام 3/7/84
الدكتور يوسف عز الدين عيسي تتميز كتاباته بنكهة خاصة و حواره بصبغة درامية تدل على خلفية ثقافية في الفن و الحياة على السواء.
خيري شلبي، الإذاعة و التليفزيون 17/1/76
الدكتور يوسف عز الدين عيسي أديب يحترم عقلية القارئ و هو من القلة القليلة التى حين تكتب تشعل الدفيء في نفوسنا. انه كاتب متميز يملك قدرة هائلة علي تحريك المشاعر و يكتب بعبقرية في وقت افتقدنا فيه كتاب الرواية الأصلاء.
زغلول عبد الحميد عبد الله، الأهرام24/7/ 84
**من بين أعمال د. يوسف عز الدين عيسي أعمالا هزت ميكرفونات القاهرة.. هذا الفنان الخجول المكافح. انه من أدبائنا القلائل الذين نجحوا بأعمالهم فقط و بلا أي ضجيج، فهل أقارنه بعشرات الذين يملؤه الحقل الفني بالضجيج بلا خجل؟
عبد الفتاح البار ودي، الأخبار 9/1/76
يملؤني الأمل حين أعلم أن الأديب العالم الدكتور يوسف عز الدين عيسي الذي أثري حياتنا الأدبية بعطاء هائل من القصص الأدبية المكتوبة و المسموعة و هو مهنته علم المعامل ينقطع لمدة شهرا كاملا ليقرأ خمسمائة عمل قصصي لكي يحكم بضمير القاضى علي قصص الشباب، و كل هذا تطوعا و تشجيعا لشباب مصري يمارس أول محاولة في فن الكلمة..أليس هذه قيمة عطاء كبري تعطى لمجتمعنا القدوة المثلى و دليلا على أن مصر بخير!
موسي صبري، آخر ساعة 2/11/83
لابد من القول بأن اختيار اللجنة للأديب و العالم الكبير د. يوسف عز الدين عيسي للجائزة التقديرية يرفع من شأن الجائزة و هو مثال حي علي الكاتب الذي اختار بمحض إرادته أن يعيش بعيدا عن صخب العاصمة، هذا الكاتب الفذ الذي طفا ببراعة فوق محيط الحياة المعاصرة بدوماتها ..و استطاع أن يحقق تعادلا مذهلا بين العقل العلمي و الخيال الأدبي و أن ينتزع الجائزة من بين براثين أدباء القاهرة.
إقبال بركة، صباح الخير 15/9/88
أثناء أدائي لدور "سوسن" في مسلسل "العسل المر" كان د. يوسف يحضر جميع البروفات و كان يعطينا محاضرات عن العمل حتى نستوعبه و نفهم الدور و نعيشه و عند إذاعته كانت الشوارع تخلو من المارة و كانت معظم السيدات التي ترزق بفتاه تسميها سوسن.
الفنانة كريمة مختار، برنامج صالون القناة الثانية 1999
لم أصدق نفسي عندما علمت أنني سأقوم بدور هشام في مسلسل العسل المر في التليفزيون.. دور البطولة.. و عمل للدكتور يوسف عز الدين عيسي! القصة بحوارها تنساب في رومانسية شديدة و الناس لسه بتقول لي "هشام"!
الفنان سمير صبري، برنامج أبيض و أسود 1993
"في هذه الرائعة للدكتور يوسـف عز الدين عيـسى (قصة جراحة عاجلة)..كل سطر يحمل معني شديد الغور...جمل تشي العقل بالكثير. جمل لها بعد عميق كالسكين تماما يغرسها الكاتب في الحلوى علي مهل و ببطء نسبي إلا أنه يصل إلي جوهرها لا محالة في ذلك.. رحم ألله د.يوسـف عز الدين عيـسى، فكيف كان يعيش بكل إشعاع عقلة هذا ؟؟.."
د. جيلان حمزة، الأهرام، 6/7/2001
" …إن يوسف عز الدين عيسي و إن رحل، مازالت كلماته تبعث في النفس سر الفن الحقيقي، عندما تحملنا و لو للحظات قصيرة بعيدا عن تفاهات و صغائر الحياة اليومية لنطرح علي أنفسنا كل التساؤلات عن حقيقة الإنسان و سر الحياة…
د. سناء صليحة، الأهرام، 15/9/2002
الدكتور يوسف عز الدين عيسي يكتب أدبا متفردا، فأدبه قيمة فنية و أحد المعالم الرئيسية في الأدب العربي و أكثر الأعمال طواعية لأن تأخذ طريقها للعالمية من خلال مضمون إنساني شديد العمق
د. زكريا عناني، برنامج صاحب الدعوة، 2/9/2003
دكتور يوسف عز الدين عيسي هذا الأديب رغم وجوده في الإسكندرية استطاع أن يجد مكانا في سلسلة العقد الفريد من أدبائنا فضلا عن تميزه عنهم جميعا حينما جمع بين العلم و الأدب.
إبراهيم عبد العزيز، مجلة الإذاعة و التليفزيون 2/6/97
لم تشغله التفاصيل الدقيقة للحياه اليومية و لا الصغائر و لم يخدعه المظهر الخارجي أو يفسر سلوكيات البشر علي محملها الظاهر و يأخذ بالمسلمات.. فوضع أعماق الانسان تحت المجهر باحثا عن الحقيقة و سعي لرؤية العالم بعينين متفتحتين، فمزج بين رحابة الأفق الانسانى و حيدة العالم و شغفه بالمعرفة
د. سناء صليحة، الأهرام، 15/9/2002
الدكتور يوسف عز الدين عيسي واحد من أدبائنا الذين قدموا للأدب أفكارا عالمية. انه يهتم في أعماله بالفكرة الفلسفية و يضعها في قالب أقرب إلى الخيال..
عادل ناشد، مجلة الكويت ، عدد سبتمبر 1988
إذا كان هناك المسرح العبثي، فيوسف عز الدين عيسي هو صاحب العبثية في الرواية و هو يكتب أدبا عالميا إنسانيا يصل للناس في كل مكان.
محمد غنيم، برنامج صاحب الدعوة، 2003
العمل الأدبي عند الدكتور يوسف عز الدين عيسي رمزي، ثري بإيحاءاته، تقع أحداثه عند عوالم الحلم و اليقظة.
مصطفي عبد الغنى، الأهرام 1/ 12/81
أستاذ جامعي..و أديب كبير فضلا عن كونه باحثا من كبار الباحثين و الحديث معه متعة للعقل و الوجدان.
مصطفي سامي، مجلة الدولية 31/5/93
لغة الدكتور يوسف عز الدين الأدبية، لغة ذات اقاع ساحر تمتلك الانسياب العفوي في شاعرية و رقة.
د. سعيد الورقي، الأهرام 11/1/81
حين نهم بالدخول إلى عالم د. يوسف عز الدين عيسي لابد من أن نكون حريصيين علي الولوج بين واقعية المناخ و خيالية الفكرة و إيحائية البعد الفنى الذي يعد الجسر القوى فيما بين إبداعاته و بين القارئ.
صبري عبد الله قنديل، الجمهورية 17/10/86
روايات الدكتور يوسف عز الدين عيسي قمة من قمم الإبداع العربي و الكتابة الرفيعة و هم ركيزة جيدة لأدب الرواية الذهنية الذي لا نملك منه إلا القليل، ففي الرواية الفلسفية عند د. يوسف قدره غريبة علي تجسيم الواقع بما يسمي الواقعية السحرية، و أن الفنتازيا عنده تكسر رتابة الواقع و لذلك فان أعمال مثل "الواجهة" و "الرجل الذي باع رأسه" يعدوا أول تأصيل أدبي لما يعرف بأدب العبث، فمثلا رواية "الرجل الذي باع رأسه" تمثل معقولية اللامعقول،و إذا كان "كافكا" الكاتب المرموق هو صاحب الشخصية، "ك"، فيوسف عز الدين عيسي بمعالجته الفلسفية و التى سبقت زمانها بكثير هو صاحب شخصية "ميم نون" بطل رواية الواجهة، و قد قال النقاد عن "ميم نون" أنه لو شبكت الأحرف فسيكون معناها "من" و كأن الاسم عبارة عن تساؤل عن هوية الإنسان، كما أن أول كلمة في رواية "الواجهة" هي كلمة "لا"، تعبيرا عن كل ما يكتنزه من احتجاج و سخرية لاذعة من دمامة الواقع و رغبة في إعطاء الإنسان كل ما هو محروم منه من حرية و قدره علي تذوق الجمال و الارتفاع بالروح الإنسانية.
د. زكريا عناني، برنامج صاحب الدعوة، 2/9/2003
أنه أدبب أقرب إلى الخيال الفلسفي، و أن البطل عند الدكتور يوسف عز الدين عيسي هو الفكرة و يستخدم الرمز والعلم و الشعر و الخيال المبطن بالسخرية و الحلم كأدوات لعرض هذه الفكرة لتعبر عن الوجود الإنساني.
يوسف الشــاروني، برنامج "صاحب الدعوة" 2003
يوسف عز الدين عيسي عالم عشق الأدب ، و أديب عشق العلم. و أدركت أن سر نجاح و شعبية أعماله يكمن في حقيقة رحابة الأفق الإنساني الممزوجة بحيرة العالم و شغفه بالمعرفة . و من هذا المزيج الرائع يمكن للكاتب أن يطرق آفاقا لم يكتشفها أحد من قبل سواء علي الصعيد النفسي أو الإنساني.
ســـــناء صــليحه . الأهـــــرام 26/9/99
الدكتور يوسف عز الدين عيسي … إبداعاته تتميز بالاحتجاج علي الوجود الإنساني ميتافيزيقيا و اجتماعيا، و سبيله إلي ذلك توظيف الشعر و الحوار و المونولوج و الحلم و الرمز و الفنتازيا المبطنة بالسخرية، أما قضيته التى تؤرقه فهي الصدام بين القيم النبيلة و قوي الشر و الفساد و العدوان.
يوســـف الشـــــارونى، كتاب "مبدعون و جوائز"، 2003
ان مجموعة قصص "البيت و قصص أخرى " تجعلك تقرأ وتتأمل في نفس الوقت .. أنك تدرك أنك أمام قاص لا يحكي عليك حكاية عادية، إنما يقص عليك عملا إبداعيا، تشعر بعد أن تنتهي منه بمتعة فنية فائقة و رؤية فلسفية ، و تحاول أن تجد لعلامات الاستفهام التى تبرز في ذهنك إجابات عليها و رغم ذلك فانك سوف تشعر بلذة البحث عن المجهول.
مأمون غريب, آخر ساعة مايو 94
إن رواية "الواجهة" ليوسف عز الدين عيسي عملا يحمل في مضمونه الخطير و شكله الشديد الخصوصية كل مقومات الأعمال الروائية الجديرة بصفة العالمية و ذلك عبر ثلاثمائة و ثلاثين صفحة حافلة بأعلى درجات التشويق و تتشكل أمامنا لوحة سريالية امتزج الواقع بما وراءه في عمل تشكيلي متوحد نادر الوجود علي صورته الأدبية المصاغة في رواية طويلة و إننا نأمل من المسؤولين عن الثقافة بمصر أن يسارعوا بترجمة هذا العمل العظيم ليطلع العالم علي رواية من أحدث و أعظم الروايات المصرية المعاصرة.
سعيد سالم، مجلة الثققافة،1982
يوسف عز الدين عيسي، الفارس الذي رحل.. رحل عن دنيانا فارس من فرسان الكلمة و المعاني الرقيقة حيث أضاء عالم الفكر برومانسيته الجميلة.. لقد كان عازفا في مونولوج الدراما المسموعة و المقروءة و المرئية، كانت جميلة و ثرية في الفكر و الأدب.أما علمه و أستاذيته في عالم العلوم فهذه قصة أخرى ووسام آخر في صدر هذا الدكتور الذي مزج العلم بالفن و مزج الأدب و الفكر و مزج المشاعر بالحياة فكانت أجمل اللوحات في عصرنا.
نهي حقي، الإذاعة و التليفزيون20/10 /99
الأستاذ الدكتور يوسف عز الدين عيسي.. واحد من ألمع أساتذة العلوم العرب و قد تألق بنفس القدر في مجال هوايته، فكتب عن الإنسان و حول الإنسان عشرات القصص و الروايات اللامعة. و قد غاص في أعماق النفس البشرية بكل ما تنطوي عليه من نوازع، أكثر مما حيرت الذين عكفوا عن دراسة "نفس الإنسان".
حلمى سلام، مجلة "الفجر" 26/7/75
" …إن يوسف عز الدين عيسي و إن رحل، مازالت كلماته تبعث في النفس سر الفن الحقيقي، عندما تحملنا و لو للحظات قصيرة بعيدا عن تفاهات و صغائر الحياة اليومية لنطرح علي أنفسنا كل التساؤلات عن حقيقة الإنسان و سر الحياة…
سناء صليحة، الأهرام، 15/9/2002
العبقرية تبكى؛ هذا هو عنوان واحدة من الأعمال المسرحية الشهيرة لأديبنا الدكتور يوسف عز الدين عيسي الذي غادر عالمنا منذ أيام قليلة و أنا أكتب عن هذا العملاق اليوم الذي عرفته رجلا لا تفارق الابتسامة وجهه..حييا.. ودودا..يعشق الحياة فتبادله الحب. كم ستفقده الجلسة المفكرة بين كتبه. كم ستفقده أوراقه التى طالما جالت على صفحاتها أفكاره و أقلامه.. كم سيفتقده كل من أحبه عالما و فنانا و إنسانا..
سلوى العناني، الأهرام 3/10/99
حصل ماركيز علي نوبل لمزجه بين الخيال و الواقع، و الحقيقة أن د. يوسف عز الدين عيسي فعل ذلك من قبل مركيز، منذ اكثر من 30 عاما !
سعيد سالم، برنامج "رواد" 1991
أول سمات الرؤية الإبداعية في أدب د. يوسف عز الدين عيسي تحقيق التعادل بين الصدق العلمي و الصدق الفني علي نحو لا يتأتي إلا للقلة القليلة من كبار الكتاب و تكشف عن الأبعاد التي تتسم بها رؤياه الإبداعية التى شكلتها ثقافة عميقة في التراث العربي و الإنساني.
د. عبد العزيز شرف، الأهرام 7/11/82
يقدم الدكتور يوسف عز الدين عيسي فنا يتيح له الخلود، فلم يحمل أحدهم الموت في الأدب قدر ما حمله في كتاباته.
محمود قاسم، جريدة اليوم 1996
د. يوسف عز الدين عيسي جمع بين العلم و الأدب في أرقي مستوياتهما و لم يترك العلم كما حدث بالنسبة إلى الكثير من رجال العلم الذين اهتموا بالأدب، بل ظل يجمع بين الاثنين في توازن دقيق و يعتز نادي سبورتنج بأن من بين أعضائه الأستاذ الدكتور يوسف عز الدين عيسي.
الأديب شريف أباظه، سبورتنج 1989
إن الدكتور يوسف عز الدين عيسي قد حلق في آفاق لم يصل إليها غيره بمثل هذه الجرأة و هذا الصدق ولذا نقول أن لدينا فنان عملاق علي المستوى العالمي يستحق التقدير و يستحق أن نقتلع من أجله الأحزان.
أحمد زكي عبد الحليم، حواء 19/ 12/81
د. يوسف عز الدين عيسي يكتب أدبا إنسانيا يحمل كل المقومات التى تجعله جديرا بجائزة نوبل.
محمد غنيم، برنامج "رواد" 1991
" كنت موجودا فعلا في المجلس الأعلى للثقافة عندما حضرت زوجة السفير الألماني في المغرب و كانت أحد أعضاء لجنة نوبل في الأدب، تطلب معلومات عن يوسف عز الدين عيسي و نجيب مجفوظ بخصوص الجائزة، ، و لكن أعمال يوسف عز الدين عيسي لم تكن قد ترجمت بعد إلي أي من اللغات المطلوبة لنوبل
أ. يوسف الشارونى، "برنامج صالون"2003
رواية الواجهة ليوسف عز الدين عيسي كسرت الحاجز التقليدي للرواية العربية فهي سريالية وواقعية و خيالية و رومانسية و تراجيدية. إنها ذات بناء كلاسيكي له لغة عالمية تعبر عن موقف الإنسان من الكون.
د.نبيل راغب ، برنامج "مع النقاد" 1982
يوسف عز الدين عيسي أضاف للأدب "الفامتو ثانية الأدبية". إذا كان العالم الدكتور أحمد زويل قد أضاف الفامتو ثانية للعلم، فالدكتور يوسف عز الدين عيسي قد أضافها للأدب، و ذلك واضح في مسرحية "في قطرة ماء" و "زوار" حيث تمر الأحداث في ثانية أو في الفامتو ثانية الأدبية.
د. محمود أبو العزم، احتفال كلية العلوم، 2002
إن قيمة العالم الأديب د. يوسف عز الدين عيسي ليست فقط في علمه و ابداعة و إنما في خلقه، فالذين يعرفونه يلمسون تواضعه الكبير الذي ينم عن خلق و أصالة
صلاح منتصر، مجلة أكتوبر 31/7/88
الواجهة ليوسف عز الدين عيسي أجمل ما قرأت ..
نجيب محفوظ، الأخبار، 1982
كيف يجمع هذا الرأس كل هذه القذائف من الإبداعات الفكرية و لا ينفجر من براكين الإبداع؟!!
توفيق الحكيم، ندوة بترو، 1974
لقد زخر رأس الدكتور يوسف عز الدين عيسي فعلا بكل هذا العلم و الأدب و الفن و الفكر و الفلسفة و لكنه لم ينفجر بل كان يجد المتنفس علي صفحات الكتب و الجرائد و كان يجمع بين الأدب و العلم و الفكر بخيال متأجج و ذكاء أخاذ. و رغم كون أدبه أدبا ذهنيا إلا أنه أختلف عن الأدب الذهني التقليدي، و ذلك لأنه يتسم بدرجة عالية من التشويق، فكل لحظة فيها الجديد و الغريب سواء في الرواية أو المسرحية أو القصة القصيرة.
محمد غنيم، برنامج صاحب الدعوة، 2003
أعمال يوسف عز الدين عيسي ذات مستوى رفيع غير عادى، تتسم بـأصالة الفكرة و جمال التكوين و ارتفاع المستوى.
محمد فتحي ، مجلة الراديو المصري 1945
لــقد تزوجت العلــــــــم و عشـــــقت الأدب
يوسف عز الدين عيسي، أخر ساعة، 1985